هل أنت رائد الأعمال التعليمي القادم؟ 🚀 اكتشف أسرار بناء منصة تدريبية لاتُنسى - Shakhatreh

هل أنت رائد الأعمال التعليمي القادم؟ 🚀 اكتشف أسرار بناء منصة تدريبية لاتُنسى

اسم المؤلف المهندس Hazar

أكتوبر 4, 2025






[الموضوع: بناء منصة تعليمية/تدريبية ناجحة]

هل أنت رائد الأعمال التعليمي القادم؟ 🚀 اكتشف أسرار بناء منصة تدريبية لا تُنسى!

تخيل معي هذا السيناريو: صديقك رائد الأعمال، أحمد، يملك شغفًا لا حدود له بالتعليم. قرر أن يحول هذا الشغف إلى مشروع تجاري… منصة تعليمية إلكترونية! 💡 لكن بعد سنة، اكتشف أحمد أن حلمه الجميل تحول إلى كابوس. لماذا؟ لأنه قفز إلى التنفيذ دون خطة محكمة، دون فهم عميق لاحتياجات السوق، ودون استراتيجية تسويقية واضحة. 😔 لا تكن مثل أحمد!

في عالم اليوم، يشهد قطاع التعليم الإلكتروني نموًا هائلاً. وفقًا لتقرير صادر عن Forbes، من المتوقع أن يصل حجم سوق التعليم الإلكتروني العالمي إلى 325 مليار دولار بحلول عام 2025. هذا يعني فرصة ذهبية 💰 لرواد الأعمال الطموحين مثلك! لكن وسط هذا الزحام، كيف تضمن أن منصتك لن تضيع وسط بحر المنصات الأخرى؟ كيف تبني منصة تعليمية ليست فقط ناجحة، بل تحدث فرقًا حقيقيًا في حياة المتعلمين؟

هل تعلم أن Harvard Business Review تشير إلى أن 70% من المشاريع الناشئة تفشل في السنوات الخمس الأولى؟ 😱 السبب الرئيسي ليس نقص الأفكار، بل نقص التخطيط الاستراتيجي والتنفيذ الفعال! في فنلندا، على سبيل المثال، تركز جامعات رائدة مثل جامعة آلتو على أبحاث مكثفة في مجال تصميم تجارب التعلم الفعالة وتطوير منهجيات تعليمية مبتكرة، مما يساهم في نجاح المشاريع التعليمية الناشئة.

هذا المقال ليس مجرد دليل نظري، بل هو خريطة طريق عملية 🗺️ مصممة خصيصًا لك، أيها الرائد الطموح. سواء كنت معلمًا خبيرًا، مستشارًا ذا رؤية، أو صاحب مشروع ناشئ يحلم بتغيير عالم التعليم، سأشارك معك أسرار بناء منصة تعليمية/تدريبية لا تُنسى، تجذب المتعلمين، تحقق الأرباح، وتترك بصمة إيجابية في المجتمع. 💪

في هذا المقال، سنستكشف:

  • الأخطاء القاتلة التي يجب تجنبها عند بناء منصتك التعليمية (والتي وقع فيها أحمد!).
  • الاستراتيجيات الفنلندية المبتكرة في تصميم تجربة تعلم فريدة (نعم، سنستفيد من خبرة الـNordic Business Forum!).
  • كيفية بناء نموذج عمل قوي يجذب المستثمرين ويضمن استدامة مشروعك.
  • أحدث أدوات التسويق الرقمي لجذب جمهورك المستهدف (ننسى الإعلانات التقليدية ونركز على التسويق الذكي!).

حان الوقت لتحويل شغفك بالتعليم إلى قصة نجاح ملهمة! انضم إلينا في هذه الرحلة المثيرة، ودعنا نبني معًا منصة تعليمية تغير العالم… خطوة بخطوة. 🚀 هيا بنا نبدأ! 👇

ملاحظه هذه المقالة ستوجهك نحو بناء ناجح لمنصة تعليميه من خلال خبرتي كخبير في هذا المجال بالاضافه لمصادر موثوقه وحديثه من جامعات عالمية معترف بها ومؤسسات بحثية رصينة.

بناء منصة تعليمية ناجحة: دليل شامل لتحقيق الأرباح

1. لماذا الآن هو الوقت المناسب لبناء منصة تعليمية؟ (فرص السوق)

يشهد قطاع التعليم الرقمي نموًا هائلاً مدفوعًا بالعديد من العوامل. وفقًا لتقرير صادر عن HolonIQ، من المتوقع أن تصل قيمة سوق EdTech العالمي إلى تريليون دولار بحلول عام 2030. هذا النمو الهائل يرجع إلى زيادة إمكانية الوصول إلى الإنترنت، وارتفاع الطلب على التعلم المرن والميسور التكلفة، والتطورات التكنولوجية المستمرة. كما أن جائحة كوفيد-19 سرعت من تبني التعليم عبر الإنترنت بشكل كبير، مما أدى إلى تغيير دائم في الطريقة التي يتعلم بها الناس. دراسة نشرتها Harvard Business Review تشير إلى أن الشركات التي استثمرت في التعلم الرقمي أثناء الجائحة حققت أداءً أفضل من منافسيها. من ناحية أخرى، وجدت دراسة من المنتدى الاقتصادي العالمي أن 77% من الشركات تعتقد أن إعادة تدريب الموظفين باستخدام الأدوات الرقمية أمر ضروري لسد فجوة المهارات. إذا كنت تفكر في دخول هذا السوق المثير، يمكنك البدء باستكشاف نماذج منصات تعليمية ناجحة لتستلهم منها.

البيانات الداعمة:

  • تريليون دولار: القيمة المتوقعة لسوق EdTech العالمي بحلول 2030 (HolonIQ).
  • 77%: النسبة المئوية للشركات التي تعتقد أن إعادة تدريب الموظفين رقميًا أمر ضروري (المنتدى الاقتصادي العالمي).

بالإضافة إلى ذلك، فإن ظهور التقنيات الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي والواقع المعزز يوفر فرصًا جديدة لتطوير تجارب تعليمية أكثر جاذبية وفعالية. McKinsey & Company أشاروا في تقرير لهم إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يقلل تكاليف التعليم بنسبة تصل إلى 40% من خلال أتمتة المهام الإدارية وتقديم تجارب تعليمية مخصصة. دراسة من جامعة آلتو الفنلندية ركزت على استخدام الواقع الافتراضي لتحسين نتائج التعلم في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) ووجدت تحسينات كبيرة في فهم الطلاب للافتراضات المجردة. ولمعرفة المزيد عن كيفية بناء دورات تعليمية فعالة، يمكنك متابعة قناة يوتيوب فريد شخاتره التي تقدم رؤى قيمة في هذا المجال.

2. الجمهور المستهدف المثالي: تحديد احتياجات المتعلمين لتحقيق النجاح

إن فهم جمهورك المستهدف هو المفتاح لبناء منصة تعليمية ناجحة. قبل أن تبدأ في تطوير المحتوى أو تصميم المنصة، يجب عليك إجراء بحث شامل لتحديد احتياجات ورغبات المتعلمين المحتملين. اسأل نفسك: من هم المتعلمون الذين أرغب في خدمتهم؟ ما هي أهدافهم التعليمية؟ ما هي التحديات التي يواجهونها؟ وللحصول على استشارة متعمقة في هذا المجال، يمكنك زيارة مستشار.كوم .

أسئلة رئيسية لتحديد الجمهور المستهدف:

  • ما هي الفئة العمرية المستهدفة؟ (الطلاب، المهنيين، كبار السن)
  • ما هي خلفيتهم التعليمية ومستواهم المعرفي؟
  • ما هي اهتماماتهم وهواياتهم؟
  • ما هي المشاكل التي يحاولون حلها من خلال التعلم؟
  • ما هي الميزانية التي يرغبون في تخصيصها للتعليم؟

بمجرد أن يكون لديك فهم واضح لجمهورك المستهدف، يمكنك البدء في تصميم المحتوى والمنصة لتلبية احتياجاتهم الخاصة. على سبيل المثال، إذا كنت تستهدف المهنيين العاملين، فقد تحتاج إلى تقديم دورات قصيرة ومركزة يمكن إكمالها في أوقات فراغهم. إذا كنت تستهدف الطلاب، فقد تحتاج إلى تقديم محتوى أكثر شمولية وتفاعلية يتوافق مع المناهج الدراسية الرسمية. دراسة من جامعة هلسنكي أكدت على أهمية تصميم تجارب تعليمية مخصصة بناءً على احتياجات الطلاب الفردية لزيادة التحصيل الأكاديمي والتحفيز.

3. اختيار التخصص والمجال: كيف تجد مكانتك في سوق التعليم الرقمي؟

مع وجود العديد من منصات التعليم عبر الإنترنت، من المهم اختيار تخصص أو مجال متخصص يمكنك التفوق فيه. ابحث عن المجالات التي تشهد طلبًا متزايدًا أو التي لا تزال غير مخدومة بشكل كافٍ. يمكنك أيضًا التفكير في الاستفادة من خبرتك أو شغفك الشخصي لإنشاء محتوى فريد وجذاب. ولمزيد من أفكار الدورات التعليمية أون لاين ، تصفح المدونة للحصول على إلهام.

استراتيجيات لاختيار التخصص المناسب:

  • تحليل اتجاهات السوق: ابحث عن المجالات التي تشهد نموًا سريعًا أو اهتمامًا متزايدًا.
  • تقييم المنافسة: حدد المجالات التي لا تزال غير مخدومة بشكل كافٍ أو التي يمكنك تقديم قيمة مضافة فيها.
  • الاستفادة من الخبرة الشخصية: فكر في المجالات التي لديك فيها خبرة أو شغف شخصي.
  • التركيز على المشاكل: حدد المشاكل التي يواجهها الناس وقدم حلولاً تعليمية مبتكرة.

على سبيل المثال، قد تختار التخصص في تعليم البرمجة للأطفال، أو تعليم اللغات الأجنبية للمسافرين، أو تعليم مهارات القيادة للمديرين التنفيذيين. Forbes نشرت مقالًا يستعرض أفضل مجالات التعليم الرقمي الواعدة في السنوات القادمة، مع التركيز على المهارات الرقمية، والذكاء الاصطناعي، والاستدامة.

4. نماذج العمل المربحة: الاشتراك، الدفع مقابل الدورة، وغيرها

هناك العديد من نماذج العمل المختلفة التي يمكنك استخدامها لتحقيق الدخل من منصتك التعليمية. الخيار الأكثر شيوعًا هما نموذج الاشتراك ونموذج الدفع مقابل الدورة. ولمعرفة المزيد عن هذه النماذج وغيرها، يمكنك حضور ورشة تدريبية مجانية تقدمها منصة بلو ايجل.

نماذج العمل الشائعة:

  • الاشتراك: يتمتع المستخدمون بإمكانية الوصول غير المحدود إلى جميع محتويات المنصة مقابل رسوم شهرية أو سنوية.
  • الدفع مقابل الدورة: يدفع المستخدمون رسومًا مقابل كل دورة أو برنامج تعليمي على حدة.
  • نموذج Freemium: يتم توفير بعض المحتويات مجانًا لجذب المستخدمين، بينما يتم تقديم محتوى أكثر تميزًا أو متقدمًا مقابل رسوم.
  • الرعاية والإعلانات: يمكن تحقيق الدخل من خلال الرعاية من الشركات أو عرض الإعلانات على المنصة (يجب استخدام هذا النموذج بحذر لتجنب التأثير سلبًا على تجربة المستخدم).

يعتمد اختيار نموذج العمل المناسب على طبيعة المحتوى الخاص بك والجمهور المستهدف. The Wall Street Journal نشرت تقريرًا عن كيفية تحول منصات التعلم عبر الإنترنت إلى نماذج اشتراك لتحقيق إيرادات مستدامة.

5. بناء وتصميم المنصة: دليل شامل للتقنيات وواجهات المستخدم

يعد تصميم المنصة وبنائها عنصرًا حاسمًا في نجاحها. لديك خياران رئيسيان: استخدام نظام إدارة التعلم (LMS) جاهز أو بناء منصة مخصصة. للحصول على دعم في بناء وتصميم المنصة يمكنك استشاره الصفحه الرئيسيه لموقع بلو ايقل فريد شخاتره.

خيارات تصميم المنصة:

  • نظام إدارة التعلم (LMS): حل جاهز يوفر جميع الأدوات والميزات اللازمة لإنشاء وإدارة الدورات التدريبية عبر الإنترنت. هناك العديد من منصات LMS المتاحة، مثل Moodle، Canvas، و Blackboard.
  • منصة مخصصة: توفر مرونة أكبر لتصميم تجربة تعليمية فريدة ومخصصة، ولكنها تتطلب المزيد من الجهد والوقت والموارد لتطويرها.

بغض النظر عن الخيار الذي تختاره، يجب أن تركز على إنشاء واجهة مستخدم سهلة الاستخدام وجذابة. تأكد من أن المنصة متوافقة مع الأجهزة المحمولة، وأنها توفر تجربة سلسة ومتسقة عبر جميع الأجهزة. دراسة من مجموعة Nielsen Norman أكدت على أهمية سهولة الاستخدام في تصميم واجهات التعلم عبر الإنترنت لضمان تفاعل المستخدمين ونجاحهم التعليمي.

6. المحتوى هو الملك: تطوير مواد تعليمية عالية الجودة وجذابة

لا يمكن المبالغة في أهمية المحتوى عالي الجودة. يجب أن يكون المحتوى الخاص بك دقيقًا ومحدثًا وجذابًا. استخدم مجموعة متنوعة من تنسيقات المحتوى، مثل مقاطع الفيديو، والعروض التقديمية، والرسوم البيانية، والاختبارات التفاعلية، للحفاظ على اهتمام المتعلمين. ابقى على اطلاع دائم بكل ماهو جديد في الدورات التعليميه وتابع صفحة الانستقرام للمهندس فريد شخاتره

نصائح لإنشاء محتوى تعليمي جذاب:

  • استخدم لغة واضحة وموجزة: تجنب المصطلحات التقنية المعقدة واستخدم أمثلة واقعية لتوضيح المفاهيم.
  • اجعل المحتوى تفاعليًا: استخدم الأسئلة والاختبارات والأنشطة لإشراك المتعلمين.
  • استخدم المرئيات: استخدم الصور ومقاطع الفيديو والرسوم البيانية لجعل المحتوى أكثر جاذبية.
  • قم بتحديث المحتوى بانتظام: تأكد من أن المحتوى الخاص بك دقيق ومحدث.

فكر في الاستعانة بخبراء في مجال تخصصك للمساعدة في تطوير المحتوى.

7. التسويق الرقمي الفعال: SEO، سوشيال ميديا، والتسويق بالمحتوى

بعد بناء منصتك وتطوير المحتوى، تحتاج إلى الترويج لها لجذب المتعلمين.

تحسين محركات البحث (SEO) لمنصة تعليمية

تحسين محركات البحث (SEO) هو عملية تحسين موقع الويب الخاص بك ليظهر في أعلى نتائج البحث لمحركات البحث مثل Google.

  • استراتيجية SEO: يتطلب البحث عن الكلمات المفتاحية المناسبة المتعلقة بمجال تخصص منصتك، وتحسين محتوى موقعك ليتضمن هذه الكلمات المفتاحية، وبناء روابط خلفية عالية الجودة من مواقع أخرى ذات صلة.
  • الكلمات المفتاحية: حدد الكلمات المفتاحية ذات الصلة بجمهورك المستهدف والتي يبحثون عنها بشكل متكرر.
  • بناء الروابط: بناء الروابط الخلفية من المواقع الأخرى ذات الصلة لزيادة سلطة موقعك في نظر محركات البحث.

استراتيجيات التسويق الرقمي

تتجاوز استراتيجيات التسويق الرقمي تحسين ظهور محرك البحث.

  • التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي: بناء حضور قوي على وسائل التواصل الاجتماعي والتفاعل مع جمهورك المستهدف.
  • التسويق بالمحتوى: إنشاء محتوى قيم ومفيد (مثل مقالات ومقاطع فيديو ومدونات) لجذب المتعلمين المحتملين.
  • التسويق عبر البريد الإلكتروني: بناء قائمة بريد إلكتروني وإرسال رسائل إخبارية وعروض ترويجية للمشتركين.
  • الإعلانات المدفوعة: استخدام الإعلانات المدفوعة (مثل إعلانات Google وإعلانات Facebook) للوصول إلى جمهور أوسع.

HubSpot يقدم العديد من الأدوات والموارد المجانية لمساعدتك في تنفيذ استراتيجيات التسويق الرقمي الفعالة.

8. تحسين تجربة المستخدم (UX): التفاعل، الدعم، والتحسين المستمر

تجربة المستخدم (UX) هي المفتاح للحفاظ على المتعلمين منخرطين وراضين. للحصول على دعم بخصوص هذا الموضوع ننصحك بالانضمام الى مجموعة الفيسبوك المغلقة لبناء الدورات التعليمية.

عناصر أساسية لتجربة مستخدم ممتازة:

  • واجهة سهلة الاستخدام: تصميم واجهة مستخدم بسيطة وبديهية.
  • دعم العملاء: تقديم دعم عملاء سريع وفعال.
  • إمكانية الوصول: التأكد من أن المنصة متاحة لجميع المستخدمين، بما في ذلك ذوي الاحتياجات الخاصة.
  • التفاعل: تشجيع التفاعل بين المتعلمين من خلال منتديات المناقشة ومجموعات الدراسة.

اطلب من المستخدمين تقديم ملاحظات بانتظام وقم بإجراء تحسينات بناءً على هذه الملاحظات.

9. التحليل والقياس: كيف تتتبع الأداء وتنمي منصتك؟

لتحديد ما إذا كانت جهودك تسفرعن النتيجة المرجوة، تحتاج إلى تتبع وتحليل أداء منصتك. استخدم أدوات التحليل لتتبع عدد الزيارات إلى الموقع، ومعدلات إكمال الدورات، ومستويات رضا المستخدمين.

مقاييس أساسية لتتبع الأداء:

  • عدد الزيارات إلى الموقع: عدد الأشخاص الذين يزورون موقعك.
  • معدل الارتداد: النسبة المئوية للأشخاص الذين يغادرون موقعك بعد مشاهدة صفحة واحدة فقط.
  • معدل إكمال الدورة: النسبة المئوية للأشخاص الذين يكملون الدورات التدريبية.
  • مستويات رضا المستخدمين: مدى رضا المستخدمين عن تجربتهم التعليمية.

استخدم هذه البيانات لتحديد المجالات التي تحتاج إلى تحسين وقم بإجراء التعديلات اللازمة. Google Analytics هي أداة قوية ومجانية يمكن استخدامها لتتبع وتحليل أداء موقع الويب الخاص بك.

10. الأخطاء الشائعة وكيفية تجنبها في إنشاء منصة تعليمية ناجحة

هناك العديد من الأخطاء الشائعة التي يرتكبها الناس عند إنشاء منصة تعليمية عبر الإنترنت. تجنب هذه الأخطاء لزيادة فرص نجاحك:

الأخطاء الشائعة:

  • عدم فهم الجمهور المستهدف: عدم إجراء بحث كافٍ لتحديد احتياجات ورغبات المتعلمين المحتملين.
  • إنشاء محتوى رديء الجودة: تقديم محتوى غير دقيق أو غير جذاب.
  • عدم الترويج للمنصة بشكل فعال: عدم استخدام استراتيجيات التسويق الرقمي للوصول إلى المتعلمين المحتملين.
  • عدم تحسين تجربة المستخدم: إنشاء منصة يصعب استخدامها أو التنقل فيها.
  • عدم تتبع الأداء: عدم تحليل البيانات لتحديد المجالات التي تحتاج إلى تحسين.

من خلال تجنب هذه الأخطاء والتركيز على تقديم قيمة حقيقية للمتعلمين، يمكنك زيادة فرص نجاحك في سوق التعليم الرقمي المتنامي.

الخلاصة: استثمر في المستقبل، ابني منصتك التعليمية الآن!

لقد استعرضنا خلال هذا المقال خارطة طريق شاملة لبناء منصة تعليمية رقمية ناجحة، بدءًا من تحديد الفرص الهائلة في سوق التعليم الرقمي، مرورًا بفهم جمهورك المستهدف واختيار التخصص المناسب، وصولًا إلى تطوير المحتوى عالي الجودة، وتسويق المنصة بفاعلية، وتحسين تجربة المستخدم. وأخيرًا، تتبع الأداء وتجنب الأخطاء الشائعة.

من منظور اقتصادي، فإن الاستثمار في منصة تعليمية رقمية يمثل فرصة واعدة لتحقيق عوائد مجدية. التعليم هو استثمار طويل الأجل في رأس المال البشري، وهو محرك أساسي للنمو الاقتصادي. من خلال توفير الوصول إلى التعليم الجيد والميسور التكلفة، يمكن لمنصتك أن تساهم في تحسين مهارات القوى العاملة، وزيادة الإنتاجية، وتعزيز الابتكار، وخلق فرص عمل جديدة. تأثير ذلك يمتد ليشمل الاقتصاد المحلي بشكل كبير.

التأثير الاقتصادي المحلي المحتمل:

  • تنمية المهارات: تساهم المنصة في تطوير مهارات الأفراد في المجتمع المحلي، مما يزيد من قدرتهم التنافسية في سوق العمل ويقلل من معدلات البطالة.
  • خلق فرص العمل: تتطلب إدارة وتشغيل المنصة توظيف متخصصين في مجالات مختلفة مثل تطوير المحتوى، والتسويق الرقمي، والدعم الفني، مما يخلق فرص عمل جديدة في المجتمع المحلي، خاصة للشباب.
  • جذب الاستثمارات: يمكن أن تساهم المنصة في تعزيز صورة المنطقة كمركز للمعرفة والابتكار، مما يجذب استثمارات إضافية في قطاعات التعليم والتكنولوجيا.
  • تحسين مستوى المعيشة: من خلال توفير فرص تعليمية أفضل، تساهم المنصة في تحسين مستوى المعيشة للأفراد وعائلاتهم، وزيادة قدرتهم على تحقيق طموحاتهم المهنية والشخصية.
  • دعم الشركات المحلية: يمكن للمنصة أن تقدم برامج تدريبية مخصصة للشركات المحلية، مما يساعدها على تطوير مهارات موظفيها وزيادة إنتاجيتها وقدرتها التنافسية..

والأهم من ذلك، أن النجاح في هذا المجال يتطلب رؤية واضحة، والتزامًا بالجودة، وتركيزًا على تلبية احتياجات المتعلمين. بناء منصة تعليمية ناجحة ليس مجرد مشروع تجاري، بل هو مساهمة فعالة في بناء مستقبل أفضل للأفراد والمجتمعات.

حان الآن وقت العمل! قم بتحويل شغفك بالتعليم إلى واقع ملموس. ابدأ اليوم في وضع خطة عمل لمنصتك التعليمية، واستفد من الموارد والأدوات المتاحة، ولا تتردد في طلب المساعدة من الخبراء والمتخصصين. المستقبل ينتظر، وسوق التعليم الرقمي يرحب بالمبتكرين والمبدعين.

تذكر، التعليم قوة، ومنصتك يمكن أن تكون الأداة التي تمكن الآخرين من تحقيق طموحاتهم وبناء مستقبل مشرق لأنفسهم ولمجتمعهم.

انطلق الآن، وابني منصتك التعليمية الناجحة!

قائمة المصادر

في الفيديو التالي يقول فريد شخاتره
مرحباً بالجميع، فريد شخاتره معكم. سأتحدث اليوم عن إحصائيات وأرقام من الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يبدأ ما يقارب 550 ألف مشروع جديد كل عام. ومع ذلك، فإن 85% من هذه المشاريع – أي ما يقارب نصف مليون مشروع – تفشل. تشير الدراسات والإحصائيات إلى أن 70% من أسباب فشل هذه المشاريع يعود إلى غياب خطة عمل واضحة (Business Plan) أو نموذج عمل (Business Model) محدد. أي مشروع يبدأ بدون خطة عمل محكمة يواجه احتمالية فشل عالية جداً. حتى المشاريع التي تمتلك خطط عمل قد تفشل، إلا أن نسبة الفشل ترتفع بشكل كبير في غياب الخطة.
الكثير من الأشخاص يرغبون في بناء منصات تعليمية أو تدريبية عبر الإنترنت ولكنهم يفشلون، والسبب الرئيسي هو عدم وجود خطة عمل واضحة. هؤلاء الأشخاص لا يعرفون ما الذي يجب عليهم فعله عند الاستيقاظ صباحاً، ولا يوجد لديهم آلية عمل أو مخطط زمني لسنة كاملة أو حتى ستة أشهر. بالإضافة إلى ذلك، قد لا يكون لديهم مدرب أو خارطة طريق واضحة، مما يزيد من احتمالية الفشل بشكل كبير.
لذلك، إذا كنت ترغب في بناء دورة تعليمية أو تدريبية عبر الإنترنت في أي مجال أو تخصص، فإن أول خطوة يجب عليك اتخاذها هي البحث عن نموذج عمل (Business Plan Model) لتطبقه. هذا النموذج سيوفر عليك الوقت والجهد، وسيساعدك على التفكير بطريقة منهجية (ميكانيكية). يجب أن يعلمك هذا النموذج كيفية التعامل مع الأمر بطريقة منظمة، كأن تحدد خطوات محددة (1، 2، 3، 4، 5) يجب تنفيذها، وأن تحدد أهدافاً (Targets) يجب تحقيقها شهرياً أو كل ربع سنة. يجب أن تكون هذه الأهداف قابلة للتحقق وفقاً لخطة زمنية محددة. إذا لم يكن هذا موجوداً في مشروعك، فاعلم أن فرصة فشله عالية جداً.
في النهاية، أردت أن أشارككم هذه المعلومات وأخبركم أننا قمنا بإنشاء ورشة تدريبية مدتها ساعة ونصف إلى ساعتين حول بناء المنصات التدريبية والتعليمية عبر الإنترنت. إذا كنت ترغب في بناء مشروع من خلال بيع خبرتك، وترغب في الحصول على خطة عمل جاهزة ومصممة مسبقاً (Business Plan)، فلا داعي لأن تفكر من الصفر. يمكنك ببساطة الحصول على الخطة كاملة والبدء في تطبيقها على خبرتك أو على المادة التعليمية أو التدريبية التي تعمل عليها. يمكنك حجز هذه الورشة التدريبية المجانية عن طريق الضغط على الرابط أسفل الفيديو. مع تحياتي، فريد شخاتره.

مهمتنا

 مساعده المستشارين و المعلمين و المدربين  بناء منصه تعليميه وادارتها من البدايه حتى النهايه من خلال برنامج تدريبي اونلاين  مدته  خمسه اسابيع من خلال الاستفادة من التجربة الفنلندية

Spread the love

مهمتنا

 مساعده المستشارين و المعلمين و المدربين  بناء منصه تعليميه وادارتها من البدايه حتى النهايه من خلال برنامج تدريبي اونلاين  مدته  سته اسابيع من خلال الاستفادة من التجربة الفنلندية 

بشكل حصري جدا ومؤقت هذا الويبنار سيزيل النقاب عن هذه النقاط:

  1. لماذا الشخصية الحالية التي تمتلكها لن تحقق لك أحلام المستقبل وكيف يمكنك تغييرها؟
  2. لماذا تحتاج فقط ان تبيع شريحه واحده من الطلاب وكيف يمكن تحديدها؟
  3. ماهي الإجراءات والخطوات التي تحتاجها لبناء دوره تعليميه بأسرع  مده زمنيه واقل تكلفه وجهد؟

بعد الانتهاء من التسجيل اذهب مباشره الى بريدك الالكتروني حيث رابط الدخول بالبريد الالكتروني

قد يعجبك ايضا قراءة ….

هل أنت مستعد لحماية مستقبلك المالي؟ إليك كيف!

هل أنت مستعد لحماية مستقبلك المالي؟ إليك كيف!

هل تبحث عن طرق لحماية أموالك من التضخم المتزايد؟ هذا الدليل يقدم لك استراتيجيات بسيطة وفعالة لحماية مدخراتك في 2024، مع التركيز على فرص الاستثمار المتاحة في الأردن وفلسطين والخليج

0 تعليق

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *